بذات الهمة والاصرار، تواصل مديرية المخابرات في الجيش، عمليات رصدت وتعقب وتوقيف عصابات الجريمة المنظمة، والعابثين بالامنين؛ الامني والاجتماعي، خصوصا مع دخول لبنان في موسم الاصطياف وبدء توافد المغتربين اللبنانيين بأعداد كبيرة غير أبهين بالتهديدات الاسرائيلية.
وفي أبرز عمليات التوقيف التي نفذتها مديرية المخابرات من تاريخ ٢٠٢٤/٦/١٦ حتى تاريخ ٢٠٢٤/٦/٢٢سجل الاتي:
– توقيف المواطنَين (ع.ا.) و(خ.ا.) في بلدة نبحا – بعلبك، التهمة هي إقدامهما على قطع الأشجار الحرجية.
– توقيف المواطن (ا.ع.) في منطقة العبدة – عكار، والتهمة هي اعتداؤه بالضرب على أحد عناصر الجيش وهو بالهندام العسكري.
– توقيف المواطنَين (ا.ج.) و(ب.ج.) في منطقة حي السلم – الضاحية الجنوبية، والتهمة هي اشتباه بارتكابهما جريمة قتل المواطن (ع.ا.) بتاريخ 6/6/2024، إضافة إلى ترويج المخدرات، وقد ارتكب الموقوف (ب.ج.) أكثر من ٥٠ جريمة سلب في أماكن وتواريخ مختلفة.
– توقيف المواطن (ح.ا.) في منطقة حي السلم – الضاحية الجنوبية، والتهمة هي ارتكابه جرائم سلب وسرقة، إطلاقه النار على المواطن (م.ن.) وإصابته، الاعتداء بالضرب على عدة أشخاص، إضافةً إلى تعاطي المخدرات وترويجها.
– توقيف السوري (م.م.) في منطقة الجناح – بيروت، والتهمة هي إقدامه على طعن أحد الأشخاص، إطلاق النار وترويع المواطنين، افتعال إشكالات وتعاطي المخدرات.
– توقيف المواطنين (م.ر.) و(م.ط.) و(ع.ر.) في. منطقتَي أبي سمرا والحارة البرانية – طرابلس، والتهمة هي إقدامهم على إطلاق النار خلال إشكال أدى إلى مقتل مواطن.
– توقيف السوريين (خ.م.) و(ع.ع.) و(ش.م.) في حي الشراونة – بعلبك، والتهمة هي تجولهم من دون أوراق قانونية.
– توقيف المواطنَين (ح.ه.) و(ع.ق.) في منطقة المريجة – الضاحية الجنوبية، والتهمة هي إقدامهما على تعاطي المخدرات وترويجها.
– دهمت دورية من المديرية في بلدة بوداي – بعلبك منزلًا ومزرعة للمواطن (ح.ش.) لإطلاقه النار على سيارة المواطن (ز.ش.)، وضبطت كمية كبيرة من حشيشة الكيف وآلات لتصنيعها.
– توقيف ١٢ سوريًّا في بلدتَي دير عمار والعوينات – الشمال، والتهمة هي دخولهم إلى الأراضي اللبنانية خلسة.
– توقيف المواطن (م.ط.) في بلدة الزرارية – الجنوب، والتهمة هي إقدامه على إطلاق النار وافتعال إشكالات.
وعلمت “وكالة اخبار اليوم” ان “مديرية المخابرات تتابع عن كثب التطورات الامنية في الجنوب، لا سيما لجهة العمل على منع اي خرق امني اسرائيلي عبر عناصر بشرية”.